• نموذج لاسويل للاتصال lasweus model of communtion
وضعه العالم السياسة الأمريكي (هارلد لاسويل )عام 1948 وقال إن الطريقة المناسبة لوصف عملية الاتصال وذلك بالإجابة على الأسئلة التالية :
من \المرسل who \sender
ماذا يقول \الرسالة ?\message says what
في أية قناة \الوسيلة in which channel?\medium
لمن \المستقبل to whom?\receiven
التأثير EFFECT
من \المرسل who \sender
ماذا يقول \الرسالة ?\message says what
في أية قناة \الوسيلة in which channel?\medium
لمن \المستقبل to whom?\receiven
التأثير EFFECT
ونلاحظ أن لاسويل اهتم بتأثير العملية الاتصالية على المستقبل وذلك لأن تركيزه انصب على دراسة وتحليل محتوى الدعاية الأساسية والرأي العام في أمريكيا إلا أن هذا النموذج انتقد كثيراً بسبب
1_يقول لاسويل من البديهي أن للمرسل هدف للتأثير على المستقبل .
2_يفترض أن الرسائل الاتصالية دائماً لها تأثير
3_المبالغة في عملية التأثير على الاتصال الجماهيري بسبب اهتماماته أساسية
ويمكن استخدام هذا النموذج وتطبيقه في تحليل الدعاية السياسية وأثرها على الرأي العام وخاصة في تحليل الحروب النفسية وفي عملية الإعلان التجاري
4_حذف عنصر أساسياً وهو عنصر الاستجابة أو التغذية الراجعة من نموذجه فالاتصال لديه يسير في اتجاه واحد من المراسل إلى المستقبل ليحقق تأثير ما . وهذا يعكس تاريخ وضع هذا النموذج الذي يعد من أوائل النماذج .
•النموذج الدائري : لاسجود وشرام the osgeed and schramm circulan model
وضع النموذج عام 1959 ويتكون من العناصر التالية :المرسل – الرسالة – المستقبل . كما يبين النموذج تماثلاً أو تساوياً بين سلوك المرسل والمستقبل من خلال عملية الاتصال ويعتمد كل من شرام و أسجود على دراسة سلوك المرسل و المستقبل في تفسير عملية الاتصال كما يلي :حيث يقوم المرسل بتحويل الأفكار إلى رموز ويصوغها في رسالة ويحولها قد تكون الرسالة مكتوبة أو ناطقة أو إشارة إيمائية (اليد – العين)
والرسالة لديه عبارة عن رمز واحد أو مجموعة من الرمز وقد تكون كلمة إذاعية أو تلفزيونية أو مقالة أو جريدة أو حتى شفرة عسكرية ، إشارة خط شكل كتاب . أما المستقبل الذي يستقبل الرسالة ويحولها إلى رمز ويفسرها حتى يفهم معناها أما عملية الاتصال هنا تتم فكرة ما توجد في ذهن المؤلف (المرسل) يريد أن يوصلها إلى المستقبل أو حتى يشاركه فيها فيقوم بتحويلها إلى رمز على شكل كلمات منطوقة أو مكتوبة أو إشارات يضعها في رسالة للمستقبل الذي يستقبلها فيحولها أيضاً إلى رموز أو حتى يقوم بترجمتها ويفسرها ليفهم معناها وبناء على فهم المستقبل للرسالة يرد على المرسل على الشكل التالي :
يضع المستقبل فكرته أو مشاعره في رموز فيضع رسالة جديدة يرسلها للمرسل الأصلي (المستقبل الجديد) الذي بدوره يحولها إلى رموز بعد تفسيرها أو ترجمتها ليتمكن أيضاً من فهمها
مما تقدم نرى أن نموذج اسجود وشرام يقوم المرسل والمستقبل بنفس الوظائف الاتصالية في بداية العملية الاتصالية ونهايتها وكل من المرسل والمستقبل يتبادلان الأدوار
كما يتضح من هذا النموذج أن كل من دور المرسل والمستقبل متساوية وبشكل محدود وأن وظيفة صياغة الأفكار في رموز متشابهة لإرسال الرسالة ووظيفة تحويل الرسالة إلى رموز متشابهة للاستقبال.
كما يمكن أن يستخدم هذا النموذج في وصف الاتصال الشخصي بأكثر منه في حالة الاتصال الجماهيري لأنه يقوم بدراسة المرسل والمستقبل وكيفية تبادل الرسائل بينهما[2]
نموذج روس : ross model
نموذج روس : ross model
وضع روس هذا النموذج عام 1965 ويحتوي على عناصر أساسية تشبه إلى حد ما عناصر نموذج لاسويل .فيها يوضح روس أن عملية الاتصال تتأثر بمشاعر واتجاهات ومعلومات كل من المرسل (المصدر – مفسر) والمستقبل (محلل ومفسر الرسالة )فإذا ما كانت الرسالة المرسلة غير دقيقة فإن المستقبل لا يستطيع أن يفسرها وحتى فهمها بشكل دقيق وسبب ذلك أن الرسالة الواصلة إلى المستقبل مختلفة عن الرسالة الأصلية التي أرسلت من قبل المرسل .أما قنوات الاتصال فتتمثل بقنوات الحواس الرئيسة لدى الإنسان المعافى وهي "سمعية – بصرية – شعورية (احساس)" ، وتكون الرسالة على شكل (رموز– لغة – صوت) مشاعر اتجاهات معلومات رموز لغة صوت مشاعر اتجاهات معلومات.
مما تقدم نجد أن الاتصال يسير باتجاهين كما يؤثر بالجو العام الذي تحدث فيه عملية الاتصال كونها عملية مستمرة ،متغيرة ، دنماميكية والاتصال هو عبارة عن تفاعل اجتماعي بين الناس يتأثر بأحوالهم وثقافتهم وبيئتهم
نموذج شانون و ويفر : shannon and wever model
وضع شانون هذا النموذج حين كان يعمل في شركة بل الأمريكية للهاتف هو ومساعده ويفر عام 1949 ، فيه نجد أن عملية تسير في طريق واحد وحدد ثلاث خطوات لسير عملية كما نوه إلى عنصر التشويش الذي يعيقها على الشكل التالي :
الخطوة الأولى في الاتصال هي مصدر المعلومات الذي يقوم بإنتاج رسالة أوسلسلة رسائل اتصالية بعدها يتم تحويل الرسالة الاتصالية بواسطة إشارات إلى جهات البث أو الإرسال بحيث تتناسب مع طبيعة القناة إلى جهاز الاستقبال على أن تكون وظيفة الثاني على عكس الأولى لأن جهاز الإرسال يحولها إلى إشارة إلكترونية بينما الاستقبال يحولها إلى رسالة اتصالية
لنقل بالنهاية الرسالة إلى وجهتها ،بالأضافة إلى المشاكل التي تتعرض لها الرسالة الاتصالية من تشويش ويحصل ذلك عند مرور عدة إشارات عبر نفس القناة وفي نفس الوقت الأمر الذي يؤدي إلى اختلافات بين الإشارة المبثوثة والواصلة إلى المستقبل أو إلى الجهة المرجوة إلى المستقبل ...إلا أن هذا النموذج تم نقده بسبب عدم احتوائه على عنصر التغذية الراجعة أو الاستجابة وتسير في طريق واحد
إلاأن الأمر الآن تغير بتغير وسائل الاتصال ...استخدم النموذج علماء المعلومات واللغة والسلوك
نموذج ديفلور defleur's model
الذي يعتبر تطوير النموذج شانون قدمه ديفلور عام 1966 ويتم الاتصال على الشكل التالي كما يناقش ديفلور مدى التطابق بين الرسالة المنتجة بين المصدر والرسالة الواصلة إلى المستقبل حيث تمكن من ملاحظة أنه أثناء عملية الاتصال يتحول المعنى الموجود في ذهن المرسل إلى رسالة اتصالية ومن ثم يقوم جهاز الإرسال بتحويلها إلى معلومات التي تمر عبر قناة قد تكون جماهيرية لتصل إلى المستقبل الذي يقوم بتحويلها كرسالة اتصالية
الذي يعتبر تطوير النموذج شانون قدمه ديفلور عام 1966 ويتم الاتصال على الشكل التالي كما يناقش ديفلور مدى التطابق بين الرسالة المنتجة بين المصدر والرسالة الواصلة إلى المستقبل حيث تمكن من ملاحظة أنه أثناء عملية الاتصال يتحول المعنى الموجود في ذهن المرسل إلى رسالة اتصالية ومن ثم يقوم جهاز الإرسال بتحويلها إلى معلومات التي تمر عبر قناة قد تكون جماهيرية لتصل إلى المستقبل الذي يقوم بتحويلها كرسالة اتصالية
و تقسم مستويات الاتصال إلى ثلاثة مستويات وهي:
1-مستوى الفرد.
2-مستوى الموضوع.
3-مستوى لغرض.
1-مستوى الفرد.
2-مستوى الموضوع.
3-مستوى لغرض.
على مستوى الفرد
وهو أنواع :
أولا- الاتصال الذاتي:
وهو العملية الاتصالية التي تتفاعل وتأخذ مكانها داخل المرء نفسه وذاته فهذا النوع من الاتصال لا يحتاج إلى شخصين مرسل ومستقبل.
أولا- الاتصال الذاتي:
وهو العملية الاتصالية التي تتفاعل وتأخذ مكانها داخل المرء نفسه وذاته فهذا النوع من الاتصال لا يحتاج إلى شخصين مرسل ومستقبل.
ثانيا- الاتصال الشخصي:
وهو الاتصال الذي يكون بين شخصين أو فرد وآخر أو بين مجموعة قليلة من الأفراد .
وهو الاتصال الذي يكون بين شخصين أو فرد وآخر أو بين مجموعة قليلة من الأفراد .
ثالثا- الاتصال الوسيط:
وهو أحد أنماط الاتصال يتم بين نوعين من الاتصال ، الاتصال المواجهي والاتصال الجماهيري.
وهو أحد أنماط الاتصال يتم بين نوعين من الاتصال ، الاتصال المواجهي والاتصال الجماهيري.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق